هي بالاصل حكايه ايضا من التراث اليمني
الصياد والطير حكايه تتنول ولد يتيم وعمه الصياد وماجراء في هذه الحكايه من مغا مرات شيقه
حسب مايحكى انه كان في بلاد اليمن صياد طيور اسمه سيف اسماعيل السميعي وكان هذاالصياد متزوج علا ام حميد احمد راجح وكان اي حميد احمد راجح يتيم الاب وقد تزوج هذاالصياد من امه مسك محمد الصرمي وفي يوم من الايام ذهب الصياد الى الصيد جاري العاده هوى وولد زوجته حميد ولما وصل الى الوادي راء اي الصياد طير غريب وسمين قال في نفسه الحمد لله احسن صيد اصطاده في حياتي واخذ السم واطلقه نحو الطير واذا بالطير يسقط من اعالي الشجره الى الارض وهب الصياد نحو الطير ومسكه وهوى اي الطير لا يزال حي مجروح فقط ونا د اي الصياد علا الولد حميد حميد تعال الى هنا قال له حميد حاضر ياعم وذهب الولد الى عند عمه سيف قال له اسمع خذ هذاالطير واذهب الى عند امك وقول لها ان تطبخ لنا هوى علا الغدء واخذ الولد الطير وذهب الى البيت وبين ماهوى ف الطريق نضر الى الطير بعين الرحمه وقال في نفسه ورددها في جهره انا اشفق علا هذا الطير غي كل الطيور الاخرى لاكن ان طيرته عمي سيشبعنا ضرب ومازال يتردد حتى قرر اطلاق الطير وقال نعم ساطلق هذ الطير وارحل الى غير عوة اي اهرب الى ابي مكان وطلق الطير وهرب وضل يمشي قرابت اليومين وفي اليوم الثالث وبين ما هوى جالس يستضل تحت ضل شجرت الضبر التفت وراء ولد يقبل اليه وفي مثل سنه قال الحمد لله ساتخذه هذاالولد رفيق سفري