من التراث اليمني لاتحلف

من التراث اليمني لاتحلف

قصه تدور حول وصية الاب وتنفيذ الابن وكم هي التاعب اللذي تللقاها قاسم وعايْلته واولاده

لاتحلف او لاتقسم هذه وصية حكيم يمني اوصى بها ولده قبل الموت وهيا قصه عجيبه وغريبه جدا جدا والان مع التفاصيل يحكا او كما يقال في زمن السلاطين اي قبل حوالي 600 سنه وقعة قصه عجيبه وغريبه وهي ان احد الناس وهو حكيم في عصره واسمه غالب الحوري وكان له ولد وحيد واسمه قاسم وقد خللف اي الاب ثروه لاباس بها وبيت وارض -وقدزوج-وله قاسم باءمراه اسمها صفيه وانجب اي الولد قاسم منها2 اولا اسما

لاول حسين والثاني امين

المهم حانه الساعه اي ساعه والد اي الموت فوجه لوله هذه النصيحه قال له اسمع يا ابني لا تحلف لابر ولاضلم اي لا لا كذب ولا صادق قطعا لا تحلف حتى ولو صار ماصار مات الاب //بعدها ولا كن كان هناك واحد واسمه عقلان يسمع خارج الدار وشباك الغرفه مفتوح سمع مااوصى به الاب ولد وبعدها دخل مع الناس الارين كي يقوم بالواجب اي واجب الموت وبعد ان قبرو والد قاسم\ عاد الجميع وقامو بمايقومو الناس بعد الموت\وعد3///ايام اقبل عقلان الى بيت قاسم وسلم عليه قاسم وجلس الاثنان يشربان القهوه/قال عقلان لقاسم اسمع يا اخي انا اجيت لك علا شان اكلمك بمو ضو-وما هو الموضوع-والدك الله يرحمه كان لي هذه وهي حول الغراب اي جربه الغراب والجرب اللذي جوارها حول زيد وحول عمر-هذه الاراضي باعن اياها--قال له ولا كنه لم يقول لي هذا ولا عندي اي فكره//قال ماكانتش حقه وهي لي واذا كنت منكر لي احلف لي والله كريم -قال له قاسم لالا خذها//واخذ الارض وراح كلم--اثنين من اصحابه اي عقلان حزام وجبران وراحؤ وعملؤ كما عمل عقلان واخذ كل ما يمتلكه قاسم البيت والارض والمال ولا بقى مع قاسم شى وخرج قاسم من بيته ومن بلاده غريب هو وزوجته واولاده لا يدري الى اين يتجه سافرؤ اكثر من يومين-ولما وصل اى سوق الثلوث قال لزوجته واولاد امكثؤ هناء سااشتري لكم الطعام واعو وراح الى عند صاحب المقهى اوالمطعم واعطى قاسم النقود مقدم لصاحب المطعم مع كثرت الزحمه نساء صاحب المطعم ان قاسم اعطاه النقود وقاسم يطلب الطلب قال له صاحب القهى اين الفلوس قل له اعطيتك قال له با تحلف انك اعطيتنا قال له لا وترك الطعام ورجع الى زوجته واولاده فاضي قالت له الزوجه اين الغداء قال لها اعطيت صاحب المطعم ونساء وطلب مني ان احلف لم تخالف زوجته واستروء في السفر ولما اقبل الليل نامؤ جميعهم في وادي مهجور السيول وفي منتصف الليل اقبل السيل وهم راقدين وشللهم كلهم واخرج كل واحدمنهم بمكان اخر ولا كنهم لم يموتو كلهم احيا لاكن لا احد يعرف اين الاخر ولا يعرف هو نفس اين هؤ وكان عمر حسين 6 سنوات وعمر اربع سنوات المهم ضاعو كلهم حسين لقاه اسماعيل التهامي ورباه وامين لقاه احمد شريف وتبناه اما الزوجه والاب ضللو كل واحد يبحث عن الثاني-وضللت الزوجه تعمل يوم في هذه الارض ويوم في هذه الارضواحيان تشحت وتنام علا الاشجار والجبال محافضه علا شرفها وعفتها وتبحث عن زوجها واولادها اما الزوج بحث وبحث تعب وتعب وفي يوم من الايام مر بجوار اولاد قريت معاهم حمار بارك ومحمل والاد لم يستطيعؤ ان يقيمو الحمار ويوقفؤه شافؤ قاسم وقالؤ له لؤسمحت يااخ ممكن تساعدنااقلب اليهم ليساعدهم وقبض بذنب الحمار وسحب الى الاعلا وبين ماهو يرفع الى الاعلا اختلع ذنب الحمارو مات اقبل ابوهم وهم يبكون علا حمارهم قال لهم من قتل الحمار قالؤ له هذا ويشرون علا قاسم قال حاؤلت ان اساعدهم وماقصدت قتله اشتك صاحب الحمار بقاسم ووضعؤه في الحبس اي السجن ضل قاسم في السجن حتى تم الافراج عنه خرج متعقد يريد ان ينتحر ومشى في اتجاه قربه بها جامع (مسجد)ماذنته طويله ففكر ان يطلع الى فوق الماذنه ويقفز الى الاسفل وفعلا صعد الى اعلا الماذنه وقفز الى الاسفل لاكنه لم يمت لانه وقع فوق واح شيبه كان يضلل من الشمس مات الشيبه والشيخ العجوز واذا الناس يهرعؤن اليه ويسالؤ قاسم ماالذي حدث قال لهم انه فكر ان ينتحر وحصل اللذي حصل اخذؤه الى السجن وهنا فكر قاسم قال في نفسه خلاص الان بايحكم عليا اعدام الان برتاح من نفسي وفي يوم المحاكمه ساله القاضي كيف قتلت الحاج علوان قال له ما حدث بالضيط قال القاضي الحكم عليكم بااعدام مثل ما قتلت اي يطلع اكبر اولا الحاج علون ويقفز اى فوقك من اعلا المنار او الماءذنه سمع اولاد الحاج علوان الحكم قالؤ للقاضي انانحن متنازلين والله يسامحه وطالبو الافراج عنه لانه غير قصد قال له القاضي الله مع اذهب ولم يتمكن من الموت وضل يمشي ويمشي حتى وصل الى بلاد الملك غسان واذا بواحد يناديه ايها الغريب قال له نعم ماذاتريد قال له هل تبحث عن عمل قال له نعم -هل تعمل معي --وماذا اعمل قال له ترعى الابقار وافق وذهب معه الى بيته وفي اليوم الثاني قال له صاحب الابقار هذه الابقار وعددها 25 بقره ارعاها قوم برعيتها اسفل الجبل الى منتصف الجبل ولا تطلع الى اعلا الجبل لانه لا باتعود انت ولا البقر لانه من طلع الى اعلا الجبل لا يعو ابد ولا احد يعرف كيف مصيره المهم خليك حذر واستمر يرعاء الابقار وفي يوم من الايام نعس قليل وماان صح حتى راء البقر اعلا الجبلوقد هن علا الولايه فكر في نفسه وقال كيف اعمل لايمكن العوده بدون البقر اطلع بعدهن اموت اموت احسن من ان ارجع فاضي كيف يكون موقفي وصعد الى الجبل ولما وصل الى قمة الجبل وجد رجلا من الجن وطول شعر لحيته حوالي باع اويزيد وذا بالجني ينظر اليه ويقول له اانت قاسم قال له نعم قال له الجني قاسم غالب الحوري قال له نعم ماذا تريد وكيف عرفت ان اسمي قاسم قال له الجني كونك استطعت الوصول الياء فهذا انت اكيد الان ارجوء ان تستلم امانتك ان لي هنا احرس لك امانتك 25 عام الان ان الاون كي ارحل استاذنك قال له قاسم وما هي هذه الامانه ممكن توضح لي اكثر فقال له الجني انها تراب =تراب-وايش الفايده اذا كان تراب خذها لك لا حاجه لي فيها ==اسمع يا قاسم=فايدة هذاالتراب عظيمه وهوى يشفي ويعالج جمع الامراض هل غهمت هذا جميع الامراض اختفى الجني واخذ قاسم الصندوق اللذي فيه التراب وجمع الابقار كلها ونزل من الجبل ووصل الى بيت الرعوي اللذي كان قاسم يراعا عنده الابقار قال له الرعوي واسمه هايل ها كيف كان يومك ياقاسم قال له الحمد لله مامن شر/واذا بواحد اقبل ياعم هايل هل سمعت ماحصل قال لا\ قال له الملك اعدم اليوم البيطار سالم قال لا لا ليس عريبا مثل مافعل باللذي سبقوه قال له قاسم ممكن اعرف ايش الحكايه ياعم هايل قال -الملك لديه ابنه لم يستطيع الاطباء معالجتها ومن كثرت ترد د الاطباء بدون فايده وضع شرط الطبيب اللذي لم يستطيع معالجت الامره يعدم اذا قبل هذا الشرط فكر قاسم في نفسه وقال انا الان استطيع معا لجتها وان لم استطيع انا مستفيد اجاالموت لي بسهوله الحمد لله وبعد ها قال عم هايل هل يمكنني ان اذهب قال له الى اين انت الان واحد منا قال له لقد ضقت وعليا ان اذهب قال له كما تشا يا قاسم كماتشاءواعطاه كيس نقود وقال له هذا مااستحقيت في العمل لدي واذا عيرت رايك عد متى تشا في امان الله وذهب قاسم الى الملك ولما وصل الى باب القصر اذا بالحارس يساله مذا تريد ايها الغريب قال له قاسم انا الطبيب قاسم الحوري وقد اجيت كي اعالج ابنة الملك قال له الحارس وهل علمت قاطعه قاسم وقال له نعم اعلم اذهب واخبر الملك الان =سمعا وطاعه وذهب العسكري الى الملك واخبره وجلس قاسم علا صندوق التراب قال الملك ادخله حالا وذهب الحارس وادخله ولما وصل الى امام الملك قال له الملك اانت الطبيب قال له قاسم بلى /وهل تعلم ما هوى الشرط اي شرطي -نعم يامولاءي اعلم -اانت متمكن من نفسك انك بلفعل تستطيع مداوت ابنتي قال له قاسم وان استطعت مااللذي ستكافاني اسمع وطلب اسمه قال له اسمي قاسم ان ابنتي هيا الوحيده لا غيرها لهذا لا اريد حد يتمسخر بي وبابنتي وضعت هذ ا الشرط ان استطعت دواؤها وشفيت زوجتك اياها وترثني انت وهي كل ملكي قال له نعم وان اخفقت نلت جزاءك كما ناله اللذي سبقوك قال له نعم الا ن علا بركت الله ابداء ودخل قاسم والجواري والخدم يحملون اغراضه الى الاميره نعمه وصل اليها وهي اجمل من البد لاكنها لا تستطيع الوقوف قالت له هلا بك ايها الطبيب تراني لا استطيع الوقوف ولو كنت استطيع ل وقفت اجلالا لشجاعتك وان كنت اضن انك مثل اللذي سبقوك سااحزنك ايهاء الطبيب قال لها قاسم الضن بالله خير وقد اكون انا احسن من اللذي سبقوني ويقول في نفسه وايضا انا مستفيد الموت الذي لم استطيع الوصواليه \\\\\وقال مولاتي هل انت مستعده قالت له نعم مستعده ابدالان والتفت الى الصندوق وفتحه وقال للجاريه اعيطني وعاء واحضرت الوعاء الجاريه واذا به يخرج من الصندوق قليلا من التراب ويخلطه بلماء ويقول للجاريه اطليه علا ارجل الامره ساخرج الان بالاذن ايتها الاميره وخرج قاسم الى مجلس الملك قال له الملك بشر قال خير انشاء الله وجلسا الى جوار الملك يتحدثان ويشربان القهوه وبعدوقت ليس بالطويل اذاهم يسمعان اصوات الجواري البعض تقول الحمدلله واخراء تزغرد واذا بجاريه تخل الى ديوان الملك وتقول الحمدلله يامولاءي الاميره نعمه وقفت علارجليها وهي الان في الطريق اليكم قال الملك الحمد الشكر لك باالله وفاضت عيناه بالدمع وقام يقبل قاسم ويقول له مهما طلبت يابني لن استطيع اوفيك وهوى يلف كللمرتبك ويحمد الله واذا بالاميره نعمه تدل اليهم ويلاقيها ابوها يحتضنها وهوى يردد الحمد لله ويعودالى قاسم وهوى يقول غغغغدا اعلن زواجكما وامر المللك ان يقام الحفل ووعزمؤ المعازيم وبدالعبيد بالذبايح والجميع يخدم هذالحفل حتى صباح اليوم الثاني وفي اليوم الثاني اعلان الملك زواج قاسم الطبيب بابنته الوحيده نعمه وقام مؤدوبة تلو الؤدوبه واحتفال تلو الاحتفال وهاكذا استمرت الاحتفالت لااكثر من ثلاثه اشهر ومرت الايام ومات المللك وقداوصا ان يكون الملك من بعده لقاسم وتولى قاسم الملك كما امر المللك واصبح مللك للبلاد ومرت الايام وكانت زوجته صفيه ايضا مقيمه عند الحجه فاطمه في احد الارياف البعيده عن المدينه وبعد موت الحجه اتجهت الى المدينه واذا بها تمر من الشارع الذي يوجد قصر الملك قاسم وهي في حاله سيءه جدا وكانت تشحت وكان قاسم وزوجته الملكه نعمه وقفان في النافذه اوالشباك وكان يمعن النظر في ذالك المتسوله وهي تقترب من القصر شي فشي وتقف بباب هذا الدكان وتسال من هذا واقتربة حتى انه عرفهاوتنهد وبكاوهو يقول اوه ويبكي حتى ان زوجته اسغربت وخافت عليه وارتبكت وهي تقول ماذااصابك يالله سترك مابك قاسم قاسم صللي علا النبي قال صلوات الله عليه قالت مابك اشر باصباعه نحو الامراه الذي تشحت ونضرت اليها الملكه وقالت له مابها ردعليها بحرقه ومراره اتعرفين من تكون تلك التسوله اتعرفين من تكون وهوى ينهد ويبكي انها زوجتي انها صفية عمري واتجهت الملكه الى الغرفه ونادت علا احدا الجاريات ولما اتت الجاريه قالت لها اذهبي وادخلي تلك المراه دون ان تخيفيها وذهبت الجاريه الى الشارع وقتربت من تلك المراءه وقالت لها مولاتي الملكه نعمه تريدك ان تدخلي اليها وكان قاسم يحكي للمكله ماحل به وبااولاده وزوجته حكا لها القصه من البدايه الى النهايه وكانت الجواري تغلسل وتغير الملابس لصفيه ويقدمين لها الطعام والشراب اكلت وشبعت واذا بلملكه والملك قاسم يقتربان من الغرفه التى بها صفيه وهوى يقول للملكه اذهبي وحاولي ان تتكللمي معها بشكل هادى ولمحي لها عني واني موجود اخاف ان اضهر عليها وتوموت من شدت الموفاجاه وذهبت الملكه اليها وجلست الى جوارها وبدات تحكي لها وتللمح لها وتهدها وتسالها من اين انتي اجابت عليها من ارض الله قالت لها ماقصتك قلت لها اعذريني يا مولاتي لا استطيع ان احكي لك قصتي واستمرت الملكه بالمحايله وتقول لها الله يسترك احكي لي من انتي ومن تكوني وكيف وصل بكي الحال الىهذا ومع الحاح الملكه حكت لها القصه والدمع يسيل علا خدها حتى بكت الملكه من ماحكت لها وبدات تللمح لها عن الملك وانه وانها تعرفه وهاكذا حتى وصل بهن الكلام الى ان قالت صفيه اين هوى اشتي اشتم راءيحته اتمنا الى ما في الحكايه حتى قالت لهاالملكه ولوكان زوجك يعني ملك هذه البلاد كيف وقاطعتها صفيه وقالت مولاتي انتي تريدين ان تقلي ان الملك قاسم ملك البلاد هوى نفسه قاسم زوجي واذا به يضهر من خلف الباب ويقول لها نعم ياحبيبتي نعم يا ملكت فؤادي انا هوى واقترب منها وهي لا تستطع حتى الحركه تجمدت في مكانها وهوى يحتضنها ويقبلها ويبكي واستردت نفسها وقالت له الحمدلله وهي تبكي وتقبله وتحتضنه وهاكذا واسترد الجميع انفاسهم وبداؤ يتساءلون عن الاولاد وماذاحل بهم وكل واحد يكي قصته وخرج المكله والجواري وتركوهم الاثنين ياخذو راحتهم في الكلام والى اخره واسمرت صفيه معززه مكرمه والملكة تحبها وتحترمها غير متضايقه منها علا الاطلاق مرت الايام واذا بااثنين صبيان يبحثان عن عمل التقو بنفس اليوم في المدينه في مقها وكان الوقت ضهرا واذا الاول يقول هل جات تبحث عن عمل في هذه المدينه قاله الثاني نعم قال مارايك لونروح ندور عمل عند الملك قال له الثاني تمام انا مرتاح لك كاني اعرفك قال له الثاني وانا ايضا هيابنا وذهب حتى وصلا الى القصر ولما وصل الى بوابت القصر اذابالملك يتفقد الخيول وهم يتكللمون مع الحارس وهوى اي الحارس يقول لهم ماذتريدون قالوله نحن ناس غربا ونبحث عن عمل هل لد الملك اي عمل نقوم به وسمع الملك هذا وقال للحار ادخلهم ولما ادخلهم سالهم الملك اي عمل يمكنكم القيام به عني قالو له اي عمل قال لهم لايجد اي عمل بس هل با تعملو في تنضيف وتمشيط الخيول قالو له نع تمام وامر احد الخدم ان يرتب لهم مكان يباتون فيه وان يطعمهم ورتب لهم الخادم مكان امام القصر جوار الخيول وواصلؤ العمل وفي احد الايام وبين ما هم ياون الى فراشهم لينامو اذا بالاول ياسال الاخر وكان الملك قد خرج في تلك اليله الى جوار سكنهم وايضا زوجته صفيه هي ايضا خرجت الى الجهه الاخراء قال الاو من اين انت ياصديقي وماهي قصتك رد عليه الثاني انا بصراحه لا اعرف من اين انا بس اذكر وعادنا صغير ان وحكي له القصه قال له انت اخي انت امين وردعليه امين وقال له انت حسين اخي وسمع الملك وزوجته صفيه ما دار بينهم من كلام وقبلت الى الباب واصطدمت بالملك وراحو يطرقون الباب علا الاولاد ويقولو لهم افتحؤ انا ابوكم وردت هي تووانا امكم وفتحو الباب وجتمعو من جديد وعمت الفرحه ومرت الايام واذا من اخدو ارض قاسم قد اصابهم امراض لم يستطيعؤ انت يعالجو وما نفعهم علا وقد باعؤ كل ما يملكون اقبلو الى الملك وكان الملك يعالج ايضا جميع الامراض مجانا اقبلو الثلا ثه اليه وقالو له اسمع ياملك الزمان اتينا الى عندك ونحن ناس فقرا الحال لا نملك شيوقدبعنا كل ما نملك لاكن لافايده وقد دلونا عليكم ان انتم تعالجو كل من اتا اليكم لوجه الله ونحن ناس مساكين يامولاءي هواي قاسم عرفهم وهم لميعرفوه واستمرو بالكلام الان لانملك شي سواء املاك فلان اي قاسم\\قال لهم ابشرو خير لاكن عليكم ان تردؤ مااخذته علا قاسم قالؤ وكيف نجده قال لهم انا هو ى ولم يستطيعؤ ان ينطقؤ بشي بعدها من شدت الخجل وردؤ له ماله وعالجهم وراحو كلا الى سبيله وشكرا --------انتهت القصه الحمد لله مع تحياتي انا عبدالاله محمدغالب البدوي عبدالاله السقراط والى مقاله اخراء

» الصياد والطير الغريب \\\\جزاء الاحسان\\هي بالاصل حكايه ايضا من التراث اليمني
» الوحدة في التاريخ اليمني القديم