انه قدر أطفال فلسطین ان تتخطفهم صواریخ القتل و الإجرام الصهیونی من بین أحضان أبائهم و أمهاتهم لا لذنب ارت?بوه سوى أنهم فلسطینیون یعیشون على هذه الأرض المبار?ة ، أطفال و أطفال یتساقطون ?ورق الربیع فالى متى سوف یبقى هؤلاء الأطفال هم الضحایا الأوائل للإجرام و القتل الصهیونی بدون رحمة او شفقة ، متى یستفیق العالم و ینظر الى هؤلاء الأطفال و ینجدهم من الموت المحقق الذی یحیق بهم فی ?ل لحظة ، متى ینعم أطفال فلسطین بالهدوء و الأمن و السلامة ?باقی أطفال العالم ، هذا لسان حال الأم الث?لى وهذا حال الشعب الفلسطيني واطفاله.